وقع الدولي الجزائري، رفيق حليش، ثالث أهدافه مع النُخبة الوطنية، حيث أنه أكد من جديد أنه لا يرحم أمام المرمى، عندما تصله الكُرات بشكل دقيق، حيث أنه أسكن الكرة في شباك مالاوي برأسية مُحكمة، و بطريقة مُشابهة للهدف الذي كان قد وقعه أمام كوريا الجنوبية في نهائيات كأس العالم الماضية، مع الإشارة الى أن الهدف الثالث للاعب نادي قطر القطري كان سنة 2010 في نهائيات كأس أمم إفريقيا أمام مالي و برأسه دائما.
ظهر بوجه ممتاز..كان من أفضل عناصر “الخضر” و أكد أنه لم ينتهي
و إضافة الى الهدف الجميل الذي سجله، فإن، رفيق حليش، تمكن من الظهور بوجه ممتاز طيلة أطوار المواجهة، حيث أنه لم يرتكب أدنى خطأ يُذكر طيلة التسعين دقيقة كاملة، كما أنه غطى في العديد من المُناسبات على الهفوات القاتلة التي قام بها كل من الظهير الأيسر، فوزي غولام، و زميله في قلب الدفاع، كارل مجاني، ليؤكد اللاعب السابق لأكاديميكا كويمبرا بأنه لم ينتهي بعد رغم إنتقاله للدوري القطري المتواضع.
حليش سجل ثالث أهدافه مع المُنتخب الوطني والرأسيات تخصصه